المدير العام لشركة SEMAF با يحي بكر فرس رهان من العيار النادر

من الأمور العظيمة التي يمكن أن يفتخر بها الحزب الحاكم في تظاهرته المقبلة بمناسبة مرور سنة على تولي فخامة السيد محمد الشيخ غزواني رآسة الجمهورية ما تحقق في شركة SEMAF على يد المدير العام لهذه الشركة السيد با يحي بكر.

لقد أنجز لها في وقت قياسي ما لا يمكن تخيل تحققه في عشرات السنين
لقد صدقت فيها المقولة الشهيرة : الرعية على قلب الأمير وإذا صلح الراعي صلحت الرعية

لقد أصبحت هذه المؤسسة في نصف عام موضع ثقة الشركاء الاقتصاديين ومثال للمؤسسات الاقليمية في التسيير المحكم والشفافية المالية
لقد لمس العمال على اختلاف جنسياتهم قيمة العمل وطعم العدل في هذه المؤسسة.
مدير عام يستمع للجميع ويرد على كافة الاستشكلات والتساؤلات مدير عام يتعرف على عمل كل فرد في مؤسسته.
مدير عام يحل المشاكل فورا وجذريا.

لقد وفر على سبيل المثال لكل سائق سيارة دراجة نارية لتأمين تنقله في الوقت المناسب
كما وفر الرعاية الصحية للعمال على مدار الساعة في كل المنشآت
ويقدم علاوة تشجيعية لكل عامل يتميز في إتقان عمله.
إن اختيار فخامة الرئيس للسيد با يحي بكر لتولي إدارة هذه المؤسسة الاقليمية ونجاح هذا المدير العام في تحقيق إصلاحات غير مسبوقة في وقت وجيز في هذه المؤسسة الاقليمية تجربة تستحق أن تعرض في تظاهرة الحزب الحاكم القادمة بمناسبة تخليده لمرور عام على تولي فخامة الرئيس لرآسة الجمهورية وذلك تحت باب الإنجازات المحققة في المنظمات الاقليمية والدولية من طرف الكوادر الوطنية شركة (SEMAF )
نموذجا

موقع السياسي