شكرا مسعود ! مسيرة نجاح استثنائيةفتبارك الله

هذا الشاب كدح من أجل الحصول على الشهادات ,وكابد من أجل اتقان اللغات الأجنبية الحية والمحلية
كل ذلك مع التميز في الأخلاق والأمانة.
بذل ويبذل كل الهود من أجل الحصول على وظيفة في القطاع العام وحتى القطاع الخاص الوطني .
وكما يقال رب ضارة نافعة
جاء مستثمر من السودان الشقيق وأختار من خيرة شباب البلد
كان محمد مسعود بوكام هو فرس رهان هذه المؤسسة
لقد بنيت المؤسسة على عاتقه وها هي الشركة تعترف له اليوم أمام العالم أجمع وترسل رسالة إلى القائمين على الشأن العام والخاص في البلد أن هناك شباب كادحين أمينين ، قادرين على خدمة شعبهم ومؤسساتهم في أرق المستويات.
فهل نتدارك الموقف ونستفيد من خبرات هذا الشاب النموذجي في هذا العصر الصعب.

موقع السياسي