أخبار وطنيةاقتصاد
بيان توضيحي للسائقين المتعاونين مع شركة كاراب
تداولت صفحات على مواقع التواصل بيانا منسوبا لعدد من الساءقين المتعاونين مع شركة كرب لخدمات النقل و المسيرة لتطبيق :كاراب الأكلتروني، وتطرق البيان إلى أهم المطالب التي يرونها شرعية كما تعرضوا فيه لأبرز ملاحطاته على تعامل الشركة معهم.
وطالب السائقون بمطالب من أبرزها تعديل النسبة التي تقتطعها كعمولة من 20% إلى 15% أو 10%؛ كما طالبوا الشركة بتحمل مسؤولية إكمال أي مشوار في حالة تعطل الرحلة.
وكانت شركة كراب قد أجرت نهاية السنةالماضية بعض التعديلات على تعرفة المشاوير، خفضت بموجبها أسعار رحلاتها؛ مما أثار حفيطة عدد من السائقين المتعاونين معها. وترى أن هذا الإجراء ليس فيه أي اجحاف، و لا يتضمن قصد الاضرار بالسائقين، حيث إن عمولة الشركة ستنخفض بالضرورة.
وفيما يلي نص البيان المنسوب للسائقين:
تواصل شركة CarApp العاملة في مجال النقل الخاص عبر سيارات الأجرة الحرة تجاهل مطالب السائقين (القباطنة) رغم عدالة هذه المطالب ووجاهتها.
ومن أبرز مطالب السائقين:
1. خفض نسبة الاقتطاع الخاصة بالشركة لكل مشوار من 20% إلى ما بين 15 و 10%.
2. إلغاء رسوم مركز الاتصال البالغة 100 أوقية قديمة على كل مشوار.
3. إعادة حساب المشوار باعتبار المسافة حسب الكيلومتر.
4. تحمل الشركة مسؤولية إكمال أي مشوار في حالة تعطل السيارة في الأثناء.
5. الدقة في تحديد نقطة بداية المشوار ونهايته، والتعويض للقبطان في حالة ما إذا زادت المسافة المحددة بأكثر نصف كيلومتر.
6. إلزامية تحديد مسافة المشوار تبعاً للطرق المعبدة أو الصالحة للاستخدام، وليس حسب صورة الأقمار الصناعة عبر GPS
7. إعادة فتح الحسابات التي أغلقتها الشركة تعسفاً بسبب رفع هذه المطالب،
8. التزام الشركة بإرسال إنذارات مستقبلا قبل غلق أي حساب.
9. الصرامة في التحقق من معايير السلامة لدى تسجيل أي قبطان جديد، حيث تأكدنا من تسجيل الشركة لسيارات غير مجمركة لبعض القباطنة لأنهم ينتمون للمؤسسات العسكرية والأمنية وهو ما يخالف معايير السلامة المتفق عليها.
وعكسا لما تروجه الشركة من أن مطالب القباطنة تتلخص في زيادة السعر على الزبناء يؤكد القباطنة أن هذا الادعاء غير صحيح بتاتا وأن مطالبهم لا تشمل رفع الأسعار ولكنها تشمل فقط تقليص نسبة الشركة ورسوم الاتصال.
ونؤكد أن هذه المطالب مهنية فقط وليس فيها أي استهداف للشركة ومصالحها.
عن اتحاد تكتلات القباطنة
الموقعون
التكتل
الأحرار
الحمد
