.
فقدت الدنيا والمسلمين عبدا صالحا ، كرس حياته للعبادة آناء الليل وأطراف النهار
إنه الوالد والشيخ الكبير حماه ولد محمد صالح عليه رحمة الله ولاشك أن الكوكب وما عليه يعزون فيه ، لأن بركات صلواته كانت تعم كل المخاليق
ويعزى فيه المسلمون جميعا
ويعزى فيه أهل بيته وعشيرته وجيرانه يتقدمهم إمام المسجد وجماعته
وإنا لله وإنا إليه راجعون.
موقع السياسي متخصص في الشؤون السياسية