أخبار وطنية

قلم بلاد شنقيط وكتابها تودعه إلى رحمة الله/ بقلم فضيلة الشيخ محمد عال ولد البخارى

قلم بلاد شنقيط وكتابها تودعه إلى رحمة الله..

هكذا تتساقط الكواكب ..تخبوا النجوم.. لم يكن العالم الدكتور الشيخ الجامع ..الجامع . . لما لم يجمع غيره من الكمال أول منتقل الي دار البقاء ..ولن يكون الاخير ..وستذكره الأمة بأحترام وتقدير.. كما يذكر الفائزون بالعمر الثانى ” واجعل لى لسان صدق فى الآخرين” .. “فلمثل هذا فاليعمل العاملون ..” “ولهم البشرى فى الحياة الدنيا ” : الذكر الحسن . وفى الآخرة :” فلا تعلم نفس ما أخفى لهم من قرة أعين ” وعلى مثل د محمد المختار ولد اباه فليصبر الصابرون ..
فعلى قدر الابتلاء يكون الأجر ..وموت العلماء ثلمة فى الدين ..

بقلم فضيلة الشيخ محمد عال ولد البخارى

مقالات ذات صلة

إغلاق
%d مدونون معجبون بهذه: