نقلت مصادر إعلامية أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز يقام بزيارة إلى مزرعته قرب روصو بعد أن قامت شركة الكهرباء بوضع عداد لكهرباء المزرعة، وطلبت تسديد المبالغ المالية المترتبة على ذلك، بعد أن لم تكن تتجرأ عليه إبان حقبة الرجل الذي حكم البلاد لمأموريتين رئاسيتين.
وكان الرئيس السابق قد أمر بإغلاق نقطة التفتيش التي طلبت أمس التحقق من هويته، وظلت على تلك الحال حتى مغادرته للسلطة، وفق موقع “لكوارب” الذي نقل الخبر.