أخبار وطنية

يسألونك عن خدمة الدكتور يحظيه سيد أحمد للوطن !

باختصار شديد هناك حدثين بارزين في تاريخ البلاد كان ل معالي السفير الدكتور يحظيه سيد أحمد المبادرة في تحقيقهما :
أولا : دخول موريتانيا في جامعة الدول العربية وذلك من خلال التنسيق مع صديقه وزير الخارجية الجزائرية عبد العزيز بوتفليقه أنذاك

ثانيا : الدعم السخي من دولة العراق ل موريتانيا بعد أحداث 1989 مع الجارة السنغال
لقد كانت هنا محاكمات للبعثيين وفصل للأطر من الجيش والإدارة
لكن الشهيد صدام حسين رحمه الله ومن شدة عظمته وتقديره الشخصي للدكتور يحظيه بادر لذلك العمل الخالد .
وقد كان ذلك حقا غير متوقع يومها لكنه وقع

كما أن السفير أستاذا ومربيا نادرا ، طلابه يشهدون بذلك وكذللك الطلاب والمبتعثين عموما إلى المهجر الذين صادفهم الحظ والتقوا به في السفارات.

وأخيرا لقد غرس الأب في بناته و أبنائه حبا لهذا الوطن وإيمانا به لا يصدق وكونهم أفضل التكوين في أعرق الجامعات وأصعب التخصصات وأندرها
فمنهم بارك الله فيهم الموظفين في شركات أوروبية عملاقة ومنهم الأطر الأكفاء .
موقع السياسي

مقالات ذات صلة

إغلاق
%d مدونون معجبون بهذه: